Question:
Answer:
Accordingly, if one is in the state of janabah and prays without making ghusl, he will have to redo that prayer. This is regardless of whether or not he knew that he was supposed to attain ritual purity through ghusl in order to pray, as ignorance is not an excuse in this case.
Furthermore, if one is unsure of how many qada (missed) prayers are due upon him, he should estimate the number as accurately as possible. Following this, he should pray that amount of qada prayers, and he should not let doubts creep into his mind regarding that amount. One should also do qada of any missed witr prayers.
Qada prayers can be made up at any time, except during sunrise, sunset, and when the sun reaches its zenith. One can perform multiple qada prayers in one prayer time and should prioritise making up these missed prayers over performing voluntary ones. Also note that if one has six or more qada prayers due upon him, there is no requirement to maintain their order; they can be prayed in any sequence alongside current obligatory prayers. However, if one has five or fewer qada prayers due upon him, they must be made up in order before any current obligatory prayers. In such a case, if one continues with current obligatory prayers, any obligatory prayer performed since the first qada must be repeated so long as the sum of qada prayers and the obligatory prayers does not exceed five. However, if one continues to pray his current obligatory prayers without doing qada of his missed prayers until the total of qada and obligatory prayers prayed since the first qada exceeds five, then, all his past, ongoing, and future obligatory prayers will be valid, and he will only need to make up the qada prayers. However, doing this intentionally is a sin and one must avoid it, as there is no guarantee that one will be alive until he completes this.
Lastly, when doing qada, one’s intention should be as follows: From all the Fajr salahs that I have to do qada of, I intend to do qada of the first one (or the last one, if intending to work backwards) of them. Then pray the salah as per the intention. This intention should be adjusted for each prayer including witr, in which one should also say dua qunoot and the takbeer before it. *
Sh. Muaaz Murtaza
22/05/2024
Checked and approved by:
Mufti Faizal Riza
Darul Ifta Australia
www.fatwa.org.au
*References:
في آپ کے مسائل اور ان کا حل:
بغیر طہارت کے نماز پڑھنے اور مظلوم کی مدد نہ کرنے والا : حضرت عبداللہ بن مسعود رضی اللہ عنہ سے روایت ہے کہ : ایک بندے کو قبر میں سو کوڑے لگانے کا حکم ہوا، وہ اللہ تعالی سے سوال و دعا کرتا رہا، بالآخر تخفیف ہوتے ہوتے ایک کوڑا رہ گیا، اس کے کوڑا لگا تو پوری قبر آگ سے بھر گئی ، جب یہ عذاب ختم ہوا اور اسے ہوش آیا تو اس نے فرشتوں سے پوچھا کہ: تم لوگوں نے کسی گناہ پر مجھے کوڑا لگایا ؟ انہوں نے جواب دیا کہ : تو نے ایک دن نماز بغیر وضو کے پڑھی تھی ، اور تو ایک مظلوم کے پاس سے گزرا تھا مگر تونے اس کی مددنہیں کی تھی (مشکل الآثار ج: ۴ ص: ۱۳۱(. (آپ کے مسائل اور ان کا حل. ج٢. ص٤٥٦. ط مكتبة لدهيانوي).
في فتاوى محمودية:
قضا نمازوں کو ادا کرنے کا طریقہ : سوال : ایک شخص کے ذمہ بہت سی نمازیں قضاء ہیں مگران کی تعداد یا نہیں وہان کو راکرا چاہتا ہے تو اس کو کیا کرنا چاہیے؟ وہ کس طرح ادا کر سکتا ہے؟ کیا ایک وقت میں کئی اوقات کی نماز اداکرسکتا ہےیا ایک وقت کے ساتھ ایک وقت ہی کی نماز ادا کرے؟
الجواب: ایک ایک وقت میں کئی کئی نمازیں پڑھے، بلکہ نوافل کی جگہ بھی قضاء نماز پڑھے ، یہاں تک کہ اس کا قلب گواہی دینے لگے کہ اب کوئی قضاء نماز اس کے ذمہ باقی نہیں رہی...الخ. (فتاوى محمودية. ج٧. ص٣٦٤. ط اداره الفاروق كراتشي).
في رد المحتار: واما النفل فقال في المضمرات: الاشتغال بقضاء الفوائت اولى واهم من النوافل. (رد المحتار على الدر المختار. ج٢. ص٧٤. ط دار السلام).
في حاشية الطحطاوي على مراقي الفلاح: من لا يدري كمية الفوائت يعمل بأكبر رأيه، فإن لم يكن له رأى يقض حتى يتيقن أنه لم يبق عليه شيء. (حاشية الطحطاوي على مراقي الفلاح. باب قضاء الفوائت ص ٢٢٧. قدیمی).
في المشكاة المصابيح: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "طلب العلم فريضة على كل مسلم". (المشكاة المصابيح. حديث ٢١٨. كتاب العلم).
في مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح: (طلب العلم) أي: الشرعي (فريضة) أي: مفروض فرض عين (على كل مسلم): أو كفاية والتاء للمبالغة أي ومسلمة كما في رواية. قال الشراح: المراد بالعلم ما لا مندوحة للعبد من تعلمه كمعرفة الصانع والعلم بوحدانيته ونبوة رسوله وكيفية الصلاة، فإن تعلمه فرض عين، وأما بلوغ رتبة الاجتهاد والفتيا ففرض كفاية. قال السيد: ويمكن أن يعم العلم ويحمل الكلام على المبالغة. وفيه تأمل. قال الأبهري: واختلف في العلم الذي هو فرض وتحزبوا فيه أكثر من عشرين فرقة، فكان فريق نزل الوجوب على العلم الذي بصدده. قال الشيخ العارف الرباني السهروردي: اختلف في هذا العلم الذي هو فريضة. قيل: هو علم الإخلاص ومعرفة آفات النفس وما يفسد الأعمال لأن الإخلاص مأمور به، فصار علمه فرضا آخر، وقيل: معرفة الخواطر وتفصيلها فريضة لأن الخواطر هي منشأ الفعل، وبذلك يعلم الفرق بين لمة الشيطان ولمة الملك، وقيل: هو طلب علم الحلال حيث كان أكل الحلال واجبا، وقيل: علم البيع والشراء والنكاح إذا أراد الدخول في شيء منها، وقيام علم الفرائض الخمس، وقيل: هو طلب علم التوحيد بالنظر والاستدلال والنقل، وقيل: هو طلب علم الباطن وهو ما يزداد به العبد يقينا، وهو الذي يكتسب بصحبة الصالحين والزهاد المقربين، فهم وراث الأنبياء صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين. فإن قيل: ما الفرض قبل الفرض؟ فقل: العلم قبل العمل. (مرقاة المفاتيح. ج١. ص٤٣٤. ط دار الكتب العلمية).
في البحر الرائق: قوله: (هي طهارة بدنه من حدث، وخبث، وثوبه، ومكانه). أما طهارة بدنه من الحدث فبآية الوضوء والغسل، ومن الخبث فبقوله: (تَتَرَهُوا مِنَ البَوْلِ فَإِنَّ عَامَّةَ عَذَابِ القَبْرِ مِنْهُ)، ولحديث فاطمة بنت أبي حبيش: (اغسلي عَنْكِ الدَّمَ وَصَلِّي) والحدث مانعية شرعية قائمة بالأعضاء إلى غاية استعمال المزيل والخبث عين مستقذرة شرعاً. (البحر الرائق. ج١. ص٥٢٧. ط دار احياء التراث).
بهشتي زيور. (ج١. ص١٤٥. ط التاف).
في حاشية الطحطاوي على المراقي الفلاح شرح نور الإيضاح: (وإذا كثرت الفوائت يحتاج لتعيين كل صلاة) يقضيها لتزاحم الفروض والأوقات كقوله أصلي ظهر يوم الإثنين ثامن عشر جمادى الثانية سنة أربع وخمسين وألف وهذا فيه كلفة (فإن أراد تسهيل الأمر عليه نوى أول ظهر عليه) أدرك وقته ولم يصله فإذا نواه كذلك فيما يصليه يصير أولا فيصح بمثل ذلك وهكذا (أو) إن شاء نوى (آخره) فيقول أصلي آخر ظهر أدركته ولم أصله بعد فإذا فعل كذلك فيما يليه يصير آخرا بالنظر لما قبله فيحصل التعيين. (حاشية الطحطاوي على المراقي الفلاح شرح نور الإيضاح. ص٤٤٦. ط در الكتب العلمية).
في الفتاوى العالمكيرية: الصلاة فريضة محكمة لا يسع تركها ويكفر جاحدها. (الفتاوى العالمكيرية. ج١. ص٥٧. ط قديمي كتب خانه).
في الفتاوى التاتارخانية: إذا أراد أن يقضى الفوائت ذكر في فتاوى أهل سمرقند أنه ينوى أول ظهر الله عليه و كذلك كل صلاة يقضيها، وإذا أراد أن يصلى ظهر آخر ينوى أيضا أخر ظهر لله عليه. وفى الكافي ولو لم يقل الأول، والآخر، وقال " نويت الظهر الفائتة" جاز، وفى الحجة ولو قال نويت قضاء أقرب صلاة ظهر" جازه وكذلك يقول لكل صلاة...بعد أسطر...وذكر الحسن رجل عليه ظهران من يومين، فصلي أربعا ينوى إحداهما الا بعينها، قال بعض مشايخنا يجوز لأن الجنس واحد، والصحيح أنه لا يجزيه، وهو المذهب لأن باختلاف الأوقات يجعل الصلوات مختلفة، ولهذا لم يجز الاقتداء في ظهر الأمس بمن صلى ظهر اليوم كما في صلاتين مختلفتين. (الفتاوى التاتارخانية. ج٢. ص٤٥٤. ط رشيدية).
وفي رد لمحتار: (قوله فإن كثرت) أي الصلاة التي صلاها تاركا فيها الترتيب، بأن صلاها قبل قضاء الفائتة ذاكرا لها، وهذا التفريع لبيان قوله موقوف. وتوضيحه أنه إذا فاتته صلاة ولو وترا فكلما صلى بعدها وقتية وهو ذاكر لتلك الفائتة فسدت تلك الوقتية فسادا موقوفا على قضاء تلك الفائتة، فإن قضاها قبل أن يصلي بعدها خمس صلوات صار الفساد باتا وانقلبت الصلوات التي صلاها قبل قضاء المقضية نفلا، وإن لم يقضها حتى خرج وقت الخامسة وصارت الفواسد مع الفائتة ستا انقلبت صحيحة لأنه ظهرت كثرتها ودخلت في حد التكرار المسقط للترتيب...بعد أسطر... (قوله وصارت الفوائت) أي الحكمية. وفي نسخة: الفواسد: أي الموقوفة (قوله بخروج وقت الخامسة إلخ) اعلم أن المذكور في عامة الكتب كالمبسوط والهداية والكافي والتبيين وغيرها أن صحة الكل موقوفة على أداء ست صلوات بعد المتروكة. وادعى في البحر أنه خطأ. وحقق في فتح القدير أن الصحة موقوفة على دخول وقت السادسة لا على أدائها. واعترضه في النهر، بأن دخول وقت السادسة بعد المتروكة غير شرط، بل المعتبر خروج وقت الخامسة لأنه بذلك تصير الفوائت ستا كما صرح به في معراج الدراية مع بيان أن ما ذكر في عامة الكتب من أداء السادسة إنما هو لتصير الفوائت ستا بيقين لا لكونه شرطا ألبته...بعد اسطر...(قوله وفيها يقال إلخ) هذا ذكره في المبسوط، وهو مبني على ما مشى عليه كعامة الكتب من اشتراط أداء السادسة، فهذه السادسة إذا أداها صحت الخمسة التي قبلها، فهي صلاة تصحح خمسا، والفائتة إذا قضاها قبل أداء السادسة فسدت الخمسة التي قبلها، فهذه صلاة أخرى تفسد خمسا أما على اعتبار خروج وقت الخامسة كما مشى عليه الشارح فالمصحح والمفسد صلاة واحدة وهي الفائتة، فإذا قضاها بعد صلاة الخامسة قبل خروج وقتها أفسدت الخمس التي قبلها، وإذا خرج الوقت ولم يقض صحت الخمس أي تحقق بها صحة الخمس، وإلا فالمصحح حقيقة هو كثرة الفوائت بخروج وقت الخامسة فافهم. (رد المحتار على الدر المختار. ج٤. ص٤٤٧ - ٤٥٣. ط دار السلام).