Question:
Answer:
Sh. Anas Ahsan
8/03/2024
Checked and approved by:
Mufti Faizal Riza
Mufti Anas Qazi
Darul Ifta Australia
www.fatwa.org.au
*References:
اليقين عند الفقهاء هو جزم القلب بوقوع الشيء أو عدم وقوعه. ويليه الظن الغالب وهو تجويز أحدهما أقوى من الآخر، فهو بمنزلة اليقين حكماً. والشك هو التردد في وقوع الشيء وعدم وقوعه على السواء. وبعبارة أخرى تجويز أمرين لا مزية لأحدهما على الآخر (حموي وأشباه) يعني أن الأمر المتيقن ثبوته لا يرتفع إلا بدليل قاطع ولا يحكم بزواله بمجرد الشك، كذلك المتيقن عدم ثبوته لا يحكم بثبوته بمجرد الشك لأن الشك أضعف من اليقين فلا يعارضه ثبوتاً وعدماً. نعم اليقين قد يزول بيقين مثله. (شرح المجلة للأتاسي: 1/16 ط. دار الكتب العلمية)
أخرج مسلم في صحيحه عن عَلْقَمة، عن عبد الله قال: [سُئِلَ النبي - صلى الله عليه وسلم - عن الوَسْوَسة، قال: تلك مَحْضُ الإيمان]
أخرج مسلم عن أبي هريرة قال: [جاء ناسٌ من أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - فسألوه: إنا نجد في أنفسنا ما يتعاظم أحَدُنا أن يتكلم به، قال: أو قَدْ وجدتموه؟ قال: نعم. قال: ذاك صريح الإيمان
محض کم ہمتی ، سستی ، وہم کوئی چیز نہیں ہے (فتاوى محمودية: 5/179 ط. إدارة الفاروق)