Question:
I have pain in my neck due to which I can't perform sajdah. What is the proper way of performing sajdah in such a case? Doctors could not help me. I have been just bending a bit and performing incomplete sujood for the last 1 year i.e I am unable to lower my forehead to the ground. Were all those prayers thus valid?
Answer: In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.
Since
it is difficult for you to perform sajdah, it is better that you offer your
salaat sitting down, although performing salaat standing up will also be permissible.
You will perform the ruku’ and sajdah simply by lowering your head. This
is called performing ruku’ and sajdah with gesture (ishaara). However,
remember that for the salaat to be valid, it is necessary that the gesture of
the sajdah is lower than the gesture of the ruku’. If the gesture of the
sajdah is only slightly lower than the gesture of the ruku’, even then the
salaat will be valid. It is not necessary to lower ones forehead close to the
ground or to bow down as much as one can manage. On
the other hand, if one performs the gestures of both the sajdah and the
ruku’ at the same level or if his gesture of the sajdah is higher than his
gesture of the ruku’, his salaat will not be valid. Hence, as long as your
gesture for sajdah was lower than your gesture for ruku', your salaat was
valid. May Allah Ta’ala give you complete recovery. في
نور الإيضاح:
وإن تعذر
الركوع
والسجود صلى قاعدا
بالإيماء،
وجعل إيماءه
للسجود أخفض من
إيماءه
للركوع. فإن
لم يخفضه عنه
لا تصح إلخ ؛
وفي الشرح: (
وإن تعذر
الركوع
والسجود )
وقدر على
القعود ولو
مستندا ( صلى
قاعدا
بالإيماء ) للركوع
والسجود
برأسه، ولا
تجزئه مضجعا
كما في
"الجوهرة" عن
"النهاية"،
(وجعل إيماءه)
برأسه ( للسجود
أخفض من
إيماءه )
برأسه ( للركوع
) وكذا لو عجز
عن السجود
وقدر على
الركوع يومئ بهما
كما في
"البحر" عن
"البدائع"،
وحقيقة
الإيماء
طأطأة الرأس وروي
مجرد تحريكها
لما قال في
"البحر"
و"شرح المقدسي"
عن الخاني:
مريض عجز عن
الإيماء فحرك
رأسه، عن أبي
حنيفة يجوز،
وقال ابن
الفضل: لا
يجوز لأنه لم
يوجد منه
الفعل. انتهى.
فحقيقة
الإيماء
طأطأة الرأس.
انتهى عبارتهما.
( فإن لم يخفضه )
أي: الإيماء
للسجود ( عنه )
أي: الإيماء
للركوع بأن
جعلهما عن حد
سواء ( لا تصح )
كما في "شرح
المقدسي" و"البحر"
عن "الولوالجية"
لفقد السجود
حقيقة وحكما
مع القدرة (
إمداد
الفتّاح شرح
نور الإيضاح:
ص 449، دار قباء ) في
تنوير الأبصار:
وإن تعذرا [ أي
الركوع
والسجود ] أومأ
قاعدا ويجعل سجوده
أخفض من ركوعه
إلخ ؛ وفي
الدر المختار:
ليس تعذرهما شرطا
بل تعذر السجود
كاف ... وهو [ أي
الإيماء
قاعدا ] أفضل
من الإيماء قائما
لقربه من الأرض
إلخ ؛ وقال
ابن عابدين
رحمه الله: ( قوله أومأ
قاعدا ) لأن ركنية
القيام للتوصل
إلى السجود فلا
يجب دونه إلخ ...
( قوله: ويجعل سجوده
أخفض إلخ ) أشار
إلى أنه يكفيه
أدنى الانحناء
عن الركوع وأنه
لا يلزمه تقريب
جبهته من الأرض
بأقصى ما يمكنه
كما بسطه في البحر
عن الزاهدي ( رد
المحتار: 2/684،
دار المعرفة ) (
وكذا في
اللباب شرح
الكتاب: ص 109،
دار قباء) ( وكذا
في الإختيار
لتعليل
المختار: 1/117،
دار قباء) |