Question:
Answer:
Below is a list for the different meanings of “deen”:
- sickness (داء)
- sinning (معصية)
- coercion (إكراه)
- religion (ملة)
- Islam (إسلام)
- Tawheed (توحيد)
- worship (عبادة)
- king (سلطان)
- practice (عادة)
- dominance (غلبة، قهر)
- condition (حال)
- judgement (قضاء)
It is mentioned in the hadith:
عن جابر، قال: قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: "إن عِشْتُ إن شَاءَ الله أَنهى أُمَّتِي أَن يُسَمُّوا نافعاً وأفلحَ وبَرَكةَ - قال الأعمش: ولا أدري ذكر نافعاً أم لا - فإن الرجل يقول إذا جاء: أثَمَّ بَرَكةُ؟ فيقولون: لا." [أبو داود]
Jabir ibn Abdullah Radiyallahu 'Anhu narrates that the Prophet (ﷺ) said: “If I survive (God willing), I shall forbid my people to give the names Nafi' (beneficial), Aflah (successful) and Barakah (blessing).” Al-A'mash said: I do not know whether he mentioned Nafi' or not. “When a man comes and asks: Is there Barakah (blessing)? The people say: No.” [Abu Dawood]
عن سمرة بن جندب، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا تُسَمِّيَن عُلامَكَ يَسَاراً، ولا رباحاً، ولا نجيحاً، ولا أفلح، فإنك تقول: أثَمَّ هو؟ فيقول: لا، إنما هن أربع، فلا تزيدن علي." [مسلم وأبو داود]
Samurah bin Jundub Radiyallahu 'Anhu narrates that the Prophet (ﷺ) said: “Do not call your servant Yasar (wealth), Rabah (profit), Najih (prosperous) and Aflah (successful), for you may ask; Is he there? And someone says: No.” [Muslim and Abu Dawood]
May Allah bestow blessings upon your child and bring joy through him.*
Sh. Huzaifa-Ul Hoque
28/10/2023
Checked and approved by:
Mufti Faizal Riza
Mufti Anas Qazi
Darul Ifta Australia
www.fatwa.org.au
*References:
تاج العروس: ج 35، ص 30-28، ط. دار الكتب العلمية)
في مشكاة المصابيح: عن سَمُرَة بن جُندُبِ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا تُسَمِّيَنَ غُلامَكَ يَسَاراً، ولا رَبَاحاً، ولا نَجيحاً، ولا أفْلَحَ، فإنكَ تقول: أثَمَّ هُوَ؟ فيقول: لا. [رواه مسلم] وفي رواية له قال: لا تسم غلاما رباحا، ولا يسارا، ولا أفلح، ولا نافعا.
وفي مرقاة المفاتيح: (فإنك تقول) أي أحياناً (أثم) بفتح المثلثة وتشديد الميم بتقدير استفهام أي أهناك (هو) أي المسمى بأحد هذه الأسماء المذكورة (فلا يكون) أي فلا يوجد هو في ذلك المكان اتفاقاً (فيقول) : أي المجيب (لا) أي ليس هناك يسار أو لا رياح عندنا أو لا نجيح هناك أو لا أفلح موجود، فلا يحسن مثل هذا في التفاؤل أو فيكره لشناعة الجواب في شرح السنة معنى هذا أن الناس يقصدون بهذه الأسماء التفاؤل بحسن ألفاظها أو معانيها، وربما ينقلب عليهم ما قصدوه إلى الضد إذا سألوا فقالوا: أثم يسار أو نجيح فقيل: لا، فتطيروا بنفيه وأضمروا اليأس من اليسر وغيره فنهاهم عن السبب الذي يجلب سوء الظن والأياس من الخير، قال حميد بن زنجويه ((فإذا ابتلي رجل في نفسه أو أهله ببعض هذه الأسماء فليحوله إلى غيره، فإن لم يفعل، وقيل: أثم يسار أو بركة))، فإن من الأدب أن يقال: كل ما هنا يسر وبركة والحمد لله، ويوشك أن يأتي الذي تريده ولا يقال: ليس هنا ولا خرج والله أعلم. (رواه مسلم. وفي رواية له) أي المسلم (قال: لا تسم غلامك رباحاً ولا يساراً ولا نافعا). في شرح مسلم للنووي قال أصحابنا: يكره التسمي بالأسماء المذكورة في الحديث وما في معناها، وهي كراهة تنزيه لا تحريم، والعلة فيه ما نبه صلى الله عليه وسلم بقوله: أثم هو، فيقول لا فكره لشناعة الجواب. (مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح: ج ٩، ص ١١، ط. دار الكتب العلمية)